
انتقل كل جهاز التربية الى التعليم عن بُعد بسبب أزمة الكورونا، ولكن نظراً للفجوات الالكترونية فإن جهاز التربية في المجتمع العربي سيبقى في الخلف. من خلال المحادثات التي أجريناها مع مدراء المدارس والمعلمين، يظهر بأن الطلاب في المدارس العربية يعانون من مشاكل عديدة تؤدي بهم الى عدم الاستفادة من التعلم عن بُعد، بما ذلك انعدام توفر الحاسوب، ومشاكل في البنى التحتية وفي حالات كثيرة، عدم مقدرة الطلاب والمعلمين بمعرفة التعليم الالكتروني.
توجهنا الى مدير عام وزارة التربية وطالبنا بإيجاد حل للفجوات الالكترونية من خلال عدة خطوات منها: مساواة نظام التربية عن بعد في الوزارة، من خلال الفحوى والكمية، تحسين إتاحية المواد- بث من خلال الأقمار الصناعية للمشاهدة عن طريق التلفاز وتأهيل المجتمع العربي للتعلم عن بعد من خلال إقامة مركز طوارئ.
لقراءة نشرة الموقف الكاملة اضعطوا هنا